رساله لعمر بقلم الشاعر المبدع/ عمرو ربيع خلاف
أرسل لعمر
فى المدينة
قل له
العدل
ضاع فى
البلاد المقفره
والحق
مرتعد الفرائص
ينتظر فى
دربه للمقصله
أرض الخلافة
كلها
ضاعت
أشواك تفصل
بينها نيران
الفتنة مسعره
وثغورها
مستباحة
تنتهك أعراضها
سبايا تحت السيطره
ومياه أنهارها
جفت
لا من سدود
بل من بكاء
على حال ماترى
زهرة المدائن
حزينة
بأغلال القيود
تأن خزلانا"
وعار الإسوره
ومشردون بلا هويه
جائعون الضنك فى
كل مكان ما أكثره
وقل لعمر فى الخطاب
يسأل لنا رب البرية
👇
الرحمة والمغفره.
فى المدينة
قل له
العدل
ضاع فى
البلاد المقفره
والحق
مرتعد الفرائص
ينتظر فى
دربه للمقصله
أرض الخلافة
كلها
ضاعت
أشواك تفصل
بينها نيران
الفتنة مسعره
وثغورها
مستباحة
تنتهك أعراضها
سبايا تحت السيطره
ومياه أنهارها
جفت
لا من سدود
بل من بكاء
على حال ماترى
زهرة المدائن
حزينة
بأغلال القيود
تأن خزلانا"
وعار الإسوره
ومشردون بلا هويه
جائعون الضنك فى
كل مكان ما أكثره
وقل لعمر فى الخطاب
يسأل لنا رب البرية
👇
الرحمة والمغفره.
تعليقات
إرسال تعليق