مدونة وشوشات الألكترونية

ثلج ونار بقلم شحات عثمان كاتب و محام ثلج ونار وفيهم  الف معنى وكلام....ّ...... انا الثلج اللى ما يهزني بشر ولا دلع نسوان...... وانا النار اللى تحرق اى واهم بطران........ نظرتي سيف بتار  لولاد اللئام....ّ.............. ومشاعري بركان موصوف لست الحسان......... انا الثلج والنار اللى فى عرفى يجتمعان......... وفى عرف الطبيعه مستحيل لان الثلج  مصيرة ذوبان....... ما هو التناقض وتقابل المعانى مزايا  من الرحمن........ ومش كل من قال انا غير العوام عَوّْامْ ........ يا ما ناس تشوفها من بره تقول رجال......... وهيه شوارب على جسد صرصار............. وهافضل برضه الثلج والنار...................... وهتفضل المعانى عندى عليها حساب  ملكان ........... هأخليكى  نار  على سارى علم  ما ينشاف من العنان............ وهافضل ثلج لغيرك مهما كانوا حِسان وألوان ........

ما هى الغرائز ؟ وما هى أسباب سيطرة  الغرائز على التكوين البشري ؟ وما هى كيفية التخلص من تلك السيطرة ؟ المجتمع  أم  الله أيهما أولى بالرهبة والخوف؟ أساله  يتناولها المقال الجديد تحت عنوان [ أشباع الغرائز ] الغرائز هى تلك القوة الداخلية البيولوجية  التى تدفع الفرد إلى فعل سلوك معين  بهدف إشباع حاجات إنسانية وبذلك يتم التخلص من التوتر الناتج عن عدم تحققها هكذها عرفها  معظم المحللين النفسيين والنظريات المختلفة  مثل نظرية  عالم النفس ( فرويد )  ولكى يتم الوصول الى مرحلة الأشباع نجد أن هناك العديد من الوسائل المباحة والمحرمة التى تتراقص أمام الانسان فى لحظات النشاط البيولوجى لتلك الغرائز . من ضمن تلك الغرائز غريزة الجنس،وقد يفترض البعض انها ترتبط بمرحلة عمرية معينة لكن من القراءات السابقة والمصادر المختلفه وبعد البحث  يتضح ان تلك الغريزة تبدأ من مرحلة الطفولة المبكرة  وحتى مرحلة الشيخوخه مع الوضع فى الاعتبار انها طوال تلك السنين تصعد وتهبط حتى تبلغ أوجها فى مرحلة المراهقة . لإشباع تلك الغريزه كما تناولت فى بعض المقالات السابقة  كان هناك وسائل وطرق  تؤدي الى تحقيقة  وذلك عند الحديث عن