الحب المقتول بقلم خالد عودة

العلاقات عبر الاثير  جريمه النفس خروج عن الواقع

الموضوع اكثر من واقع وقع فيه الكثير من الناس  بالتواصل 
الاجتماعي فالكثير. من المجتمع  اصبح في بئر الرحمان فقد الثقة
بسبب ما نرى من خيانات بارض الواقع 
الكثير يكتب وكان الحرف مجرد حبر علئ ورق. اسوء ما يحصل
للاسف ساقول بصراحه  نشر الصور التي تجعل الانسان يثار عاطفيا
بعيدا عن ارض الواقع لان جمال الصوره فاق الحقيقه بخمسين
مره 
فكثير ما نقراء  تجنب الصور الاباحيه ونرى الصور تثير النفس
ونقول ليست اباحيه
هنا اسال سوال. لاصحاب العقول  الراقيه كما يظنون 
هل الصوره الاباحيه برايكم هي العاريه  ،المثيره للاشمئزاز
ام الصوره تظهر وكانها عاريه ما تثير الفضول. هنا سيهرب
الجميع ليقول العاريه  هي الاباحيه ليحلل نشر صوره.
عليها ثوب شفاف. 
وقفة هنا هذه الصور ما قتل الحب الحقيقي داخل بيوتنا
لنذهب عبر التواصل نبحث عن صوره تثيرنا لنتحدث معها
مما جعل الحب بالاثير يلقى استحسانا. من الكثير
والكثير  من ينقصه بعض العواطف او فاقد هذه الاحاسيس
من الجنسين ليرمي نفسه بالاثير يبحث عن ملاذ لنفسه
فلا نجد من يصدق بالقول ان اراد حبا. ليبحث عن اصول
الحب هل له نتيجة سلبيه او ايجابيه فهمه الاول ان يرئ
اهتمام  من الطرف الاخر فما تمر ببرهه حتى يجد شيئا اخر
فيصبح منتقلا من مكان لمكان ولا يسال ان كان الطرف
الاخر صادقا او كاذبا فقد وقع الكثير بمنبر الحب المقتول

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماحدث بالأمس...رواية قصيرة بقلم القاص المبدع / رشاد الدهشورى .الحلقة الثانية

من سنين بقلم رضا ابو الغيط

ليه قتلونى بقلم محمد الصعيدى