توب الشقى بقلم شرف الدين ابو حمدون
كل ما توب الشقى يدوب
ترقعه وترفه رفه
مسكينة كان نفسها تتوب
وترتاح ولو هفه
عمرها عدى قصاقيص
ومترها ناقص قيس
ولو يوم جاها بوش
اللى بعده يجى ميص
من يومها مايله الدفه
معطتهاش الدنيا سنيد
كان خد شويه بالايد
كانت عرفت بيه العيد
كانت قلت اكيد التجاعيد
وسفتلها من الهنا سفة
عيونها تعبت ودغرشت
حتى فى حلمها ما فرفشت
انحنى دهرها وكعمشت
زمن ومشرط وجرح
فصلت كل فساتين الفرح
لكن عمرها ما حضرت زفه
بقلمى
ترقعه وترفه رفه
مسكينة كان نفسها تتوب
وترتاح ولو هفه
عمرها عدى قصاقيص
ومترها ناقص قيس
ولو يوم جاها بوش
اللى بعده يجى ميص
من يومها مايله الدفه
معطتهاش الدنيا سنيد
كان خد شويه بالايد
كانت عرفت بيه العيد
كانت قلت اكيد التجاعيد
وسفتلها من الهنا سفة
عيونها تعبت ودغرشت
حتى فى حلمها ما فرفشت
انحنى دهرها وكعمشت
زمن ومشرط وجرح
فصلت كل فساتين الفرح
لكن عمرها ما حضرت زفه
بقلمى
تعليقات
إرسال تعليق